باب زويلة بالقاهرة هو نهاية السور القبلي لمصر وبه مئذنتين اضيفت على باب زويلة للجامع الملاصق جامع المؤيد وعليه شنق آخر حاكم مملوكي عند الفتح العثماني
من اكتر الأبواب المشهورة في التاريخ بسبب تعليق الرؤوس وده كان بسبب انه مدخل القاهرة واكبر وأهم الأبواب، لذلك فكرة تعليق الرؤوس ليراها كل من يدخل إلى القاهرة
( تم تعليق رؤوس رسل هولاكو قائد التتار عليه وأعدم عليه أيضاً السلطان طومان باي عندما تم ضمها للدولة العثمانية، كما شُنِق عليها الكثيرُ مِن الأمراء وكبار رجال الدولة، ولم يتوقف تعليق الرؤوس إلا في عهد الخديوي إسماعيل)
انصج بالزيارة جدا مع مجموعة شرح للقصة التاريخية وأعتقد أن الزيارة في الشتاء افضل
المكان مفتوح للزيارة طوال أيام الأسبوع
من اجمل المناظر وسط القاهرة القديمة ، تستطيع الصعود الى اعلى احدى المنارتين ومن ثم رؤية كل القاهرة القديمة أسفل منك ، ستتمكن من الحصول على تجربة تضاهي تجربة زيارة برج القاهرة ب ١٠ جنيه فقط ، من الأعلى يستمتع الزائر مشاهدة المساجد والاحياء القديمة بما في ذلك مسجد السلطان حسن والرفاعي ومسجد محمد علي وقلعة صلاح الدين وحديقة والجامع الازهر ومسجد الحسين ومساجد واحياء شارع المعز
هو أحد أبواب القاهرة القديمة، ويشتهر بكونه البوابة التي عُلّق تحتها رؤوس رسل هولاكو قائد التتار وأعدم عليه أيضاً آخر السلاطين المماليك طومان باي، سمى بهذا الاسم نسبة إلى قبيلة من البربر بشمال أفريقيا انضم جنودها إلى جيش جوهر لفتح مصر، تم إنشاء الباب في عام 485 هجرية (1092 ميلادي)، ويتكون من كتلة بنائية ضخمة عمقها 25 مترا وعرضها 25.72 متر وارتفاعها 24 مترا عن مستوى الشارع، كما يتكون الباب من برجين مستديرين يبرز ثلث الكتلة النباتية خارج السور ويتوسط البرجين ممر مكشوف يؤدي الي باب المدخل ويرتفع البرجان الي ثلثي الارتفاع في بناء مصمت ويأتي في الثلث العلوي من كل منهما حجرة دفاع يغطيها قبو طولي يتقاطع مع قبو عرضي، ويعتبر هذا الباب من اجمل الابواب فهو يمتاز بجماله وأناقته كباقي الآثارات المصرية العريقة..
من أشهر واجمل أبواب القاهرة القديمة وأهم المعالم الأثرية للقاهرة الفاطمية البوابة مبنية من الأحجار الضخمة وتعتير رمز لجمال الفن المعماري والتصميم في القاهرة الفاطمية البوابة عبارة عن برجين مقوسين وسطهم ممر مفتوح ومكشوف – البنيان بشكل عام آخد الهيئة المستديرة – تفاصيل المئذنتان رائعة.. (الصعود داخلها ليس سهل ) يطلق عليه زويلة نسبة لقبائل زويله ، وبوابة المتولي لانه كان يجلس على البوابة متولي لجمع الضرائب يوجد مركب صغيرة معلقة في بداية يعتقد ان يسكنها روح المتولي وهو ولي من أولياء الله – يوجد صندوق بيه انياب واسنان ومعادن كعطية لقضاء الحاجة. بداخل المكان ماكت صغير للبوابة ، وباب مغلق بالطوب كان يسمح بالمرور الى جامع المؤيد ، وسلالم خشبية وممر
