متحف الفن الإسلامي بالقاهرة يقع المتحف في ميدان باب الخلق بالقاهرة و يضم المتحف العديد من المقتنيات الأثرية التي تعود للعصر الإسلامي والتي يصل عددها إلى مئة ألف تحفة أثرية يضم المتحف اثار اسلاميه من مختلف العصور مثل العصر الاوموي والعباسي والطولوني وبلاد فارس و المتحف جدا جميل وقيم وانصح بزيارته
رقم الهاتف: 0223901520
المتحف جميل ويحتوي على اثار ابتداء من الحقبة الاسلامية وحتى عهد قريب. المتحف لا يحوي فقط على اثار اسلامية، كذلك يمكن مشاهدة اثار مسيحية (او اديان أخرى) فيه…لكن المتحف يهتم لحد كبير في الفن الإسلامي المصري خصوصاً.
منظم بشكل جيد ..يهتم بالتعليمات الامنيه .. يهتم باجراءات السلامه لجائحه كورونا ..قمت بلفت نظر احد العاملين هناك ان هناك يافطه كبيره تحجب الرؤيه عن مشربيه وعند تحريكها وجدنا علامات صدأ على الارض مما يدل انها بهذا الوضع منذ زمن طويل فكيف لم يلفت نظر المسئولين هناك .. فى المجمل يستحق الزياره للهواه والدارسين والسياح
جميل وممتع للعائلة ومكيف وتوجد به قطع من العصور الإسلامية القديمة الاموي والفاطمي والعثماني والسلاجقة وغيرهم ،، رسوم الدخول للكبار 20 جنيه مصري وللاطفال حتى ١٢ سنة 10 جنيه مصري
متحف أكثر من رائع وعظمه الحضاره الاسلاميه والآثار المختلفه وروعه المصاحف القديمه متحف الفن الإسلامي بالقاهرة يعد أكبر متحف إسلامي بالعالم حيث يضم مجموعات متنوعة من الفنون الإسلامية من الهند والصين وإيران مرورا بفنون الجزيرة العربية والشام ومصر وشمال أفريقيا والأندلس بدأت فكرة إنشاء متحف للفنون والآثار الإسلامية في عصر الخديوي “إسماعيل” سنة 1869، وتم تنفيذ الفكرة في عصر الخديوي توفيق سنة 1880، عندما قام فرانتز باشا بجمع التحف الأثرية التي ترجع إلى العصر الإسلامي في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله، وفي عام 1882 كان عدد التحف الأثرية التي تم جمعها 111 تحفة، وتم بعد ذلك بناء مبنى صغير في صحن جامع الحاكم أطلق عليه اسم “المتحف العربي” تحت إدارة فرانتزباشا الذي ترك الخدمة سنة 1892. وتم افتتاح مبنى المتحف الحالي في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني في 28 ديسمبر 1903، ثم تغير اسم الدار سنة 1951 إلي “متحف الفن الإسلامي