قصر الحصن الشارقة مكان عريق وجميل يتميز بموقعهِ الإستراتيجي في وسط العاصمة أبوظبي، ويوجد به أفرع كثيرة من المقاهي والمطاعم.
رقم الهاتف: +97126976400
من المواقع التراثية التي تعكس الحياة التي كانت في الامارات في العهود السابقة حيث يتم عرض ذلك على شاشات مخصصة داخل المبني وهناك اشياء حيه تصنع لك داخل المبني كالقهوة العربية والخياطة قديما كيف كانت تصنع. وتقام فيه فعاليات كثيرة المحظوظ هو من يقوم بزيارته.
مكان تاريخي لمدينة أبوظبي يضم قصر تراثي اقدم بناء في المدينة تم بناء مدينة أبوظبي حولها وهو الآن متحف للزوار والسياح ويقام فيه المهرجانات السنوية لوجود المسرح المفتوح ويحتوي عدد من الأركان لبيع الأشياء التراثية وعدد من المقاهي والمطاعم المكان جميل ويستحق الزيارة ولكن لا يوجد مكان مخصص لسيارات الأجرة ولا يوجد مقاعد حول المسرح
قصر الحصن أقدم بناء تاريخي في مدينة أبوظبي، ويعتبر أحد أهم معالمها التراثية، ويعكس التاريخ والإنجازات في أبوظبي بصورة متواصلة منذ القرن الثامن عشر ولغاية اليوم. تم ترميمه والحفاظ عليه ليكون مفتوحا للزوار من قبل دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي. تسمى المنطقة بأكملها منطقة الحصن الثقافية، وتضم إلى جانب الحصن المجمع الثقافي، وبيت للحرفيين. يبلغ عمر أقدم قطعة في القصر 3000 عام، ويحتوي على مقتنيات تخص بعض أفراد عائلة آل نهيان، ومقتنيات تعود لعصر الشيخ زايد الأول.
أعرق وأقدم بناء تاريخي قائم في أبوظبي، يحتوي على أول هيكل معماري دائم في المدينة، ألا وهو برج المراقبة الذي تم بناؤه في تسعينيات القرن الثامن عشر، لحماية طرق التجارة الساحلية لأبوظبي وحماية المجتمعات المتنامية على هذه الجزيرة
بني في تسعينيات القرن الثامن عشر لمراقبة الطرق التجارية الساحلية وحماية المجتمعات المتنامية على الجزيرة
يتألّف قصر الحصن من بنائين هامين، وهما: «الحصن الداخلي»، ويعود تاريخ بنائه إلى العام 1795 تقريباً، و”القصر الخارجي” الذي تم بناؤه خلال الفترة 1939 – 1945. وكان قصر الحصن على مدار السنين مقراً للحكم والأسرة الحاكمة وملتقىً للحكومة ومجلساً استشارياً وأرشيفاً وطنياً، وهو اليوم يمثل القلب النابض في أبوظبي، والشاهد الحي على محطات تاريخها العريق.
واليوم، تحول القصر إلى متحف وطني في العام 2018، بعد أكثر من إحدى عشرة سنة من أعمال الترميم، حيث يبرز كرمز وطني يعكس تطور أبوظبي من منطقةٍ لاستقرار قبائل بني ياس التي اعتمدت على صيد السمك واللؤلؤ في القرن الثامن عشر، إلى واحدة من أروع المدن العالمية الحديثة، محتضنا في أروقته مجموعة من القطع الأثرية والمواد الأرشيفية، التي يعود تاريخها إلى 6000 سنة قبل الميلاد.